للوردية أصالة في شرقنا العربي عبر سنوات مضت، وما زالت تلك الأصالة متجددة واسم الوردية يشعّ في شرقنا. فالتعليم والخلق والإتيكيت والتربية عنوان رسالتها، ففي السابع من تشرين الأول 2010م أجتمعنا جميعا إدارة وهيئة تدريسية وطلبة لنحتفل، بعيدنا السنوي عيد مدرستنا ونتذكر العهد معا عهد الانتماء للوردية والارتقاء في العلم والأخلاق فنسعى جميعا للوصول إلى تحقيق هدف ورسالة الوردية في المجتمع. ومع تجديد العهد ... جُددت حلّة الاحتفال السنوي بتتويج مديرة المدرسة الطالب والطالبة المثاليين لعام 2010م بعد أن خضع المرشحون للتقييم من قبل مربي الصفوف وطلبة الصف والمرشد التربوي، وقد تكللت هذه الفرحة بإنتخاب الطالب جوزيف خوري والطالبة إيثار السنجلاوي كأفضل طالبين مثاليين في المدرسة لهذا العام.
واختتم الاحتفال بتقطيع حلوى العيد لتبقى أيام الوردية عامرة بالاحتفالات الرائعة.