وتبقى بصمة الوردية واضحة في معلميها ومعلماتها الذين يندمجون معا ليشكلوا كادراً تعليميا عريقاً مبيناً على وحدة واحدة وهدف واحد وهمّ واحد ... والآمال المشتركة لتنشئة جيلٍ جديد ينصهر في بوتقة واحدة لتخرّج جيلا واحدا صاحب ثقافية شرقية عربية واحدة.
انطلاقاً مما سبق ارتأت إدارتنا بأن نحيي سهرة أخوية ممثلة براهباتها وهيئتها التدريسية (القدامى والجدد) لنعيش لحظة من الزمن برفقة بعضنا البعض، فحيث المرح والفرح والفكاهة والضحك... وحيث المسابقات والألعاب والألغاز والبينجو حلّت روح البهجة في سهرتنا المسائية يوم الخميس الحادي عشر من تشرين الثاني لعام 2010م.