كانت قلعة عمّان، في الأردن، تقوم على جبل القلعة الحالي، وكانت مُحاطةً بسورٍ عالٍ وضخمٍ، ويمكن مُشاهدة جوانب منه على الجهة الشمالية الغربية. وكانت تقوم عليه أبراجٌ للمراقبة ترتفع حوالى عشرة أمتار.
وجبل القلعة ذو مزايا عسكريّة واستراتيجيّة. وقد دلّت الحفريات الأثرية أن الآثار المُكتشفة تعود إلى العصر البرونزي المتوسّط والعصر الحديدي والعصر الهلينستي والعصر الرّوماني حتّى العصر الإسلامي.
من أهمّ المعالم الأثرية التي ما تزال قائمة على جبل القلعة:
هيكل هرقل الذي يقع في الجهة الجنوبية من القلعة. بناه الإمبراطور الرّوماني أويليوس، ونصب تمثال له في مدخل الهيكل. وهناك روايةٌ تقول إنّ هذا الهيكل كُرّس لهرقل، إله فلادلفيا. وقد عُثِر على بقايا هيكل هرقل حيث وُجِد عمودان من المرمر، يبلغ ارتفاعهما ثلاثين قدمًا. ويخضع الهيكل اليوم إلى برنامج ترميم حيث تمّ بناء بعض الأعمدة.
توجد أيضًا على جبل القلعة بقايا كنيسةٍ بيزنطيةٍ ترجع إلى القرن السّادس الميلادي. ويوجد أيضًا في الجهة الشّمالية الغربية من القلعة بقايا للقصر الأموي، حيث يرتفع بناءٌ مُربّع الشّكل يتوسّط إيوان مُصلّب كانت تعلوه قبة. ويُقال إنّ القصر بُنيَ على أساساتٍ رومانيةٍ. إلاّ أنّ البناء الحالي يرجع إلى العصر الأموي في القرن السّادس أو السابع الميلادي.
كما يوجد في جبل القعلة بركةٌ تقع بجانب القصر الأمويّ، وهي مستديرةٌ وواسعةٌ، حُفِرَت في الصّخر وكانت مُعدّةً لجمع المياه في فصل الشّتاء، وتُزوّد سكّان القلعة بالماء في وقت الحاجة.
وجبل القلعة ذو مزايا عسكريّة واستراتيجيّة. وقد دلّت الحفريات الأثرية أن الآثار المُكتشفة تعود إلى العصر البرونزي المتوسّط والعصر الحديدي والعصر الهلينستي والعصر الرّوماني حتّى العصر الإسلامي.
من أهمّ المعالم الأثرية التي ما تزال قائمة على جبل القلعة:
هيكل هرقل الذي يقع في الجهة الجنوبية من القلعة. بناه الإمبراطور الرّوماني أويليوس، ونصب تمثال له في مدخل الهيكل. وهناك روايةٌ تقول إنّ هذا الهيكل كُرّس لهرقل، إله فلادلفيا. وقد عُثِر على بقايا هيكل هرقل حيث وُجِد عمودان من المرمر، يبلغ ارتفاعهما ثلاثين قدمًا. ويخضع الهيكل اليوم إلى برنامج ترميم حيث تمّ بناء بعض الأعمدة.
توجد أيضًا على جبل القلعة بقايا كنيسةٍ بيزنطيةٍ ترجع إلى القرن السّادس الميلادي. ويوجد أيضًا في الجهة الشّمالية الغربية من القلعة بقايا للقصر الأموي، حيث يرتفع بناءٌ مُربّع الشّكل يتوسّط إيوان مُصلّب كانت تعلوه قبة. ويُقال إنّ القصر بُنيَ على أساساتٍ رومانيةٍ. إلاّ أنّ البناء الحالي يرجع إلى العصر الأموي في القرن السّادس أو السابع الميلادي.
كما يوجد في جبل القعلة بركةٌ تقع بجانب القصر الأمويّ، وهي مستديرةٌ وواسعةٌ، حُفِرَت في الصّخر وكانت مُعدّةً لجمع المياه في فصل الشّتاء، وتُزوّد سكّان القلعة بالماء في وقت الحاجة.